يجب أن تحدد خطتك الأهداف بوضوح وتحدد الاستراتيجيات لتحقيقها، سواء على المدى القصير أو الطويل.
لا أحد يهتم بمنتجك أو خدمتك أو من أنت (إلا إذا كنت نجم موسيقى الروك). وبالتالي ، قبل إرسال هذه الرسالة ، هل تقدم شيئًا ذا قيمة للشخص على الجانب الآخر؟
تتحمل الشركة التكاليف التجريبية في مرحلتي الاستحواذ والتوسيع ، وتعمل بخسارة. حيث في مرحلة القياس ، تصبح هوامش مساهمة العملاء إيجابية. خط أنابيب المبيعات هو أداة أساسية لمطور الأعمال
بالطبع ، بمجرد إتقانك لتلك الاستراتيجيات ، يكون الوقت مناسبًا لبدء تجربة استراتيجيات مبيعات جديدة لا يقوم بها أحد.
في حين أن هذه هي العملية التقليدية ، فمن المهم ملاحظة أنه غالبًا ما يحدث العكس.
ومع ذلك ، عندما لا تتابع ، تكون قد أهدرت وقتك. كان من الممكن أن تنجز العمل بشكل جيد.
تذكر، بناء فريق متجانس ومتحمس هو استثمار في مستقبل الشركة. يجب أن يكون الفريق قادراً على العمل معاً بشكل فعال لتحقيق الأهداف المشتركة ودفع الشركة نحو النجاح.
يفكر الكثير في البيع على أنه إغلاق للصفقة. بينما يعد الإغلاق جزءًا من العملية ، موقع إلكتروني فأنت تبيع (أو تقدم) في جميع الأوقات.
على الرغم من أن هذه المرحلة قد تكون آلية جزئيًا ، إلا أنك ستحتاج في معظم الحالات إلى فريق دعم ، والذي غالبًا ما يكون موجهًا نحو المبيعات ، لمساعدة العملاء.
اسأل نفسك: "ما الذي تقدمه شركتي وما الذي يميزها عن الآخرين؟"، "من هم عملائي المستهدفون؟" و"كيف سأحقق الربح؟".
بالإضافة إلى ذلك، قد تحتاج إلى الحصول على تراخيص معينة أو موافقات تنظيمية بناءً على نوع النشاط التجاري الذي تقوم به.
بيانات مثل إسم الشركة، ونبذه مختصرة عنها، ورقم الهاتف، والبريد الإلكتروني، والموقع الإلكتروني، والموقع الجغرافي وغيرها.
وهكذا ، قبل تسويق يقوم القسم بإنشاء أي أتمتة ، فأنت بحاجة إلى التنسيق قدر الإمكان مع فريق المبيعات للتأكد من أن عملية الأتمتة تستفيد من رؤى العملاء بأن فريق المبيعات فقط ، الذي يكون على اتصال بقاعدة العملاء يوميًا ، تحت تصرفه.
هذه استراتيجيات مهمة لأنها قد تكون طرقًا غير مكلفة ومستدامة لتوليد عملاء محتملين مؤهلين دون الاعتماد على مستشاري المبيعات أو القوائم باهظة الثمن.